بقلم:شيماء جميل
هناك ظاهره شائعه فى المجتم إقتحمت أبواب الفجر المضئ،تلك الظاهره أصبحت موجوده بالفعل فى كيان كل شباب العصر.هى ظاهرة التمرد والعصيان التى أصابت العقول بشئ من الخوف والقلق.
إنتشرت تلك الظاهره منذ عهد قريب،ولكن ما سبب إنتشار تلك الظاهره؟هل هناك شئ مجهول لم نعرفه؟أم هناك شئ معروف نجهلة؟وهل هذا التمرد نتيجه من أجل تغير نظام ؟!أم حكم ما؟! أم من أجل تغير سوء معامله؟! أم من أجل تغير شخص ما...؟!
هل هذا العصيان سببة شخص واحد أم مجموعة من الأشخاص؟!تلك الظاهرةتندرج او تدخل فى نظام الأسر ،والعائلات ،وأصدقاء العمل.
بصراحه شديده ظاهرة التمرد والعصيان موجودة فى كل خطوة نخطوها سواء كانت للخلف أو للأمام وكأنها أصبحت عادة علينا تكرارها كل يوم وفى كل وقت حتى عند التحدث مع شخص ما تظهر تعابير مختلفة على وجوهنا بالعنف وعدم الرضا والبعد كل البعد عن تكوين علاقة جيدة مع ذلك الشخص.
صراحة أى شئ فى الحياة لا يعجبنا نقوم علية بالتمرد والعدوانية دون التفكير أو اللجوء للحل السلمى.
إنتشرت تلك الظاهره منذ عهد قريب،ولكن ما سبب إنتشار تلك الظاهره؟هل هناك شئ مجهول لم نعرفه؟أم هناك شئ معروف نجهلة؟وهل هذا التمرد نتيجه من أجل تغير نظام ؟!أم حكم ما؟! أم من أجل تغير سوء معامله؟! أم من أجل تغير شخص ما...؟!
هل هذا العصيان سببة شخص واحد أم مجموعة من الأشخاص؟!تلك الظاهرةتندرج او تدخل فى نظام الأسر ،والعائلات ،وأصدقاء العمل.
بصراحه شديده ظاهرة التمرد والعصيان موجودة فى كل خطوة نخطوها سواء كانت للخلف أو للأمام وكأنها أصبحت عادة علينا تكرارها كل يوم وفى كل وقت حتى عند التحدث مع شخص ما تظهر تعابير مختلفة على وجوهنا بالعنف وعدم الرضا والبعد كل البعد عن تكوين علاقة جيدة مع ذلك الشخص.
صراحة أى شئ فى الحياة لا يعجبنا نقوم علية بالتمرد والعدوانية دون التفكير أو اللجوء للحل السلمى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق