جمع وتحقيق : منى عازى
استشهاد الطالب على سعد تونى ،ومحمد عبدالنبى طالبان بالفرقه الثانية بالكليه الحربية وإصابة أخرين إثر انفجار قنبله ظهر اليوم فى ستاد محافظه كفر الشيخ،وقال أحد الموظفين بالإستاد بأن القنبله تم زرعها بجوار غرفة الأمن الموجوده بعد مدخل بوابه الموظفين،وكان الطلاب يتجمعون أمام غرفه الأمن لوضع حقائبهم فى انتظار الأتوبيسات التى تقيلهم الى الكليه، وصرح احد العاملين بأن عدد الطلاب لم يكن كاملا بل كانو 10 طلاب .
استشهاد الطالب على سعد تونى ،ومحمد عبدالنبى طالبان بالفرقه الثانية بالكليه الحربية وإصابة أخرين إثر انفجار قنبله ظهر اليوم فى ستاد محافظه كفر الشيخ،وقال أحد الموظفين بالإستاد بأن القنبله تم زرعها بجوار غرفة الأمن الموجوده بعد مدخل بوابه الموظفين،وكان الطلاب يتجمعون أمام غرفه الأمن لوضع حقائبهم فى انتظار الأتوبيسات التى تقيلهم الى الكليه، وصرح احد العاملين بأن عدد الطلاب لم يكن كاملا بل كانو 10 طلاب .
وأضاف أحد المواطنين بأن الأمن لم يكن موجودا أثناء انفجار القنبله وقبل حدوث ذلك لم يقوموا بتفتيش الموظفين أو أى فرد أثناء دخول الإستاد ولم يتم تأمين المكان بالشكل المطلوب بعد الانفجار.
.وصرح أحد العاملين بأن امتعة وملابس الطلاب تطايرت فى كل مكان وسالت الدماء وأنه لم يتوقع يوما ما بأن يحدث ذلك فى محافظه كفر الشيخ.
وتم نقل المصابين الى المستشفى العسكرى بكفر الشيخ وحالتين بالمستشفى العام .وتم نقل أربع حالات حرجه بالطائره الى مستشفى المعادى العسكرى جوا
توافد العشرات من المواطنين للتبرع بالدم للمصابين وتجمعوا أمام بنك الدم بكفر الشيخ تزامنا مع ذلك تظاهر عشرات من المواطنين فى شارع النبوى المهندس متضامنين مع الضحايا والمصابين،وتعالت أصوات المساجد بالدعاء للضحايا الذى تم تشيع جنازتهم عسكريا بعد صلاه العشاء من مسجد المحافظه.
بعد أن احترقت قلوب اﻷمهات ،وإزدادت أوجاع اﻷباء على أبنائهم .لتبقى علامة سوداء ف حياة البعض ..وهدم ريعة شباب كان ذمبهم انهم ينتمون الى كلية حربية عريقة وشامخة ..
وتم نقل المصابين الى المستشفى العسكرى بكفر الشيخ وحالتين بالمستشفى العام .وتم نقل أربع حالات حرجه بالطائره الى مستشفى المعادى العسكرى جوا
توافد العشرات من المواطنين للتبرع بالدم للمصابين وتجمعوا أمام بنك الدم بكفر الشيخ تزامنا مع ذلك تظاهر عشرات من المواطنين فى شارع النبوى المهندس متضامنين مع الضحايا والمصابين،وتعالت أصوات المساجد بالدعاء للضحايا الذى تم تشيع جنازتهم عسكريا بعد صلاه العشاء من مسجد المحافظه.
بعد أن احترقت قلوب اﻷمهات ،وإزدادت أوجاع اﻷباء على أبنائهم .لتبقى علامة سوداء ف حياة البعض ..وهدم ريعة شباب كان ذمبهم انهم ينتمون الى كلية حربية عريقة وشامخة ..
