* نعم فان مشكلة التعليم لدينا أصبحت كهف كبير يجلس فيه الطالب فمنذ ادراكه لمعنى التعليم يتم الحاقه بكهف يعمل على الغاء عقله ويغطى بشبكه عنكبوتيه ويلقن فقط دون تفكير وحينما يخرج منه يواجه صعوبات الحياة بشهادة فى يديه لا يعرف عنها شئ فيكون حاله ( الجليس أمام الكهف ) فذنب من ؟ هل ذنب أسرته التي نسجت أحلام لطفلهما لرؤيته رجل ذى شأن ومكانه فى مجتمعه وباتت تنفق عليه وتتعب من أجله وهى غافله النتيجة هل ذنب آبائنا فى تعلمنا ؟ وكان حالهما المعاناة فى حياتهما . أم ذنب شاب طموح نسج أحلام عريضه وطموحات ونسي واقع أليم نعيشه فلقد تخرج * شاب بشيخوخه عقليه* أم ذنب مجتمع معاااااق يعيق أى فكر ناجح وبنااااء ؟ أم ذنب العداله الغائبه فى التعليم ؟ مهما كان من المسئول لابد من توجيه النظرة الحاده لتلك المشكله وتعمل الحكومات على وضع خطط جزريه لحلها فأساس تقدم الشعوب (التعليم )
بقلم : زينب سعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق